دشن وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى اليوم (الخميس)، بوابة التسجيل في البرامج التدريبية الصيفية للمعلمين والمعلمات التي تتيح أكثر من 91000 فرصة تدريبية في أكثر من 245 مقرا للتدريب في إدارات التعليم وكليات التربية بالمملكة.
وأكد الدكتور العيسى أن هذه البرامج تعد جزءا من برامج التطوير المهني للمعلمين والمعلمات، التي تسعى وزارة التعليم لتوفيرها على أعلى المستويات المهنية والاحترافية، والعمل على تطوير مهارات وقدرات المعلمين والمعلمات للارتقاء بالعملية التعليمية، ورفع مستوى أداء المدارس، وبالتالي نستطيع تلبية حاجات الطلاب والطالبات التعليمية، وكذلك تلبية حاجات العملية التعليمية من ناحية المنهج والقدرة على رفع مستوى المهارات والكفايات لدى الطلاب.
وعد هذه البرامج فرصة كبيرة للمعلمين والمعلمات، متطلعا بأن يتفاعلوا معها، حيث سيتم تقييم التجربة مع نهاية هذا الصيف لمعرفة نقاط القوة والضعف، والعمل على تطويرها العام القادم بشكل أفضل، في المحتوى العلمي والمعرفي التي تقدمها هذه الدورات، مشددا على أهمية الإشراف والمتابعة في تنفيذ هذه البرامج على أعلى مستوى، وتوفير جميع الإمكانات والمرافق والمواد التعليمية التي تحتاجها هذه الدورات.
يذكر أن فكرة مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفية انطلقت مواكبة لرؤية المملكة 2030، وذلك لتحقيق الاستثمار الأمثل لأوقات شاغلي الوظائف التعليمية خلال الإجازة الصيفية والفترات الهادئة وفترة العودة، وفق أفضل الممارسات العالمية التي تتيح فرصة التطوير المهني التعليمي في مثل هذه الأوقات، وكذلك إبراز أهمية التطوير المهني لكونه الأداة الأولى في تطوير الممارسات التعليمية وزيادة كفاءة النظام التعليمي، ويقدمها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالشراكة مع مجموعة من الجامعات ومركز المبادرات وشركة تطوير للخدمات التعليمية وشركة تطوير لتقنيات التعليم والمراكز الأهلية والشركات المتخصصة.
وأكد الدكتور العيسى أن هذه البرامج تعد جزءا من برامج التطوير المهني للمعلمين والمعلمات، التي تسعى وزارة التعليم لتوفيرها على أعلى المستويات المهنية والاحترافية، والعمل على تطوير مهارات وقدرات المعلمين والمعلمات للارتقاء بالعملية التعليمية، ورفع مستوى أداء المدارس، وبالتالي نستطيع تلبية حاجات الطلاب والطالبات التعليمية، وكذلك تلبية حاجات العملية التعليمية من ناحية المنهج والقدرة على رفع مستوى المهارات والكفايات لدى الطلاب.
وعد هذه البرامج فرصة كبيرة للمعلمين والمعلمات، متطلعا بأن يتفاعلوا معها، حيث سيتم تقييم التجربة مع نهاية هذا الصيف لمعرفة نقاط القوة والضعف، والعمل على تطويرها العام القادم بشكل أفضل، في المحتوى العلمي والمعرفي التي تقدمها هذه الدورات، مشددا على أهمية الإشراف والمتابعة في تنفيذ هذه البرامج على أعلى مستوى، وتوفير جميع الإمكانات والمرافق والمواد التعليمية التي تحتاجها هذه الدورات.
يذكر أن فكرة مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفية انطلقت مواكبة لرؤية المملكة 2030، وذلك لتحقيق الاستثمار الأمثل لأوقات شاغلي الوظائف التعليمية خلال الإجازة الصيفية والفترات الهادئة وفترة العودة، وفق أفضل الممارسات العالمية التي تتيح فرصة التطوير المهني التعليمي في مثل هذه الأوقات، وكذلك إبراز أهمية التطوير المهني لكونه الأداة الأولى في تطوير الممارسات التعليمية وزيادة كفاءة النظام التعليمي، ويقدمها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالشراكة مع مجموعة من الجامعات ومركز المبادرات وشركة تطوير للخدمات التعليمية وشركة تطوير لتقنيات التعليم والمراكز الأهلية والشركات المتخصصة.